أن لصق المسيحية التوراتية بهيغل ومن ثم ماركس هو جهل بهما وبتاريخ الفلسفلة فالهيغلية هي قمة المثالية وفيها يستطيع البوذي والهندوسي والمسلم والمسيحي والأفريقي الإرواحي أن يجد خلفيته الدينية ذلك لأن هيغل وماركس إعتمدا على التراث الشرقي والتراث اليوناني القديم السابق للمسيحية الأصولية والفلسفة الغربية في العصور الوسطى وعصر التنوير.ولذلك فلصق المسيحية بهيغل وديالكتيكه خاصة أمر يثير الهزل لأنه يعني الجهل بالأساس الذي أقام عليه هيغل فلسفته.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الديالكتيك الماركسي غطاء للمسيحية - 1-3 / أنور نجم الدين
|