نعم لعمر سليمان
ولكن
وبفعل هياج الغوغاء الديني الذي أثبت سيطرته سيضطر سليمان إلى مجاراة التيار بل المزايدة والمبالغة في التطرف الديني ليتم قبوله أخشى أن يصبح أسوأ من أبو اسماعيل أو أبو الفتوح أو العاوي أبو قردان! فلو امسك أحدهم بزمام الأمور سيكون عليه كبح جماح تطرفه الديني وتعصبه
الخلاصة: قد يكون سي عمر أفضل من غيره.. لكن بسبب هوجة 25 يناير لن تعود البلد إلى سابق عهدها كما كتبت يا أستاذنا...ستحكم الأغلبية_ للأسف_ وستهدد الغوغائية كل أمل في التقدم...أغلبية جاهلة متعصبة عفنة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرحباً عمر سليمان / كمال غبريال
|