إذا كان بإمكان شاعر متواضع عنده عشرة ملايين دولار شراء الثقافة العراقية كلها و على أعلى المستويات بحيث يصبح جواهري آخر بالنقود والعلاقات بل لا يجرؤ مثقف واحد أن يفتح فمه بغير الدعاية كيف نثق بعد هذا بهكذا ثقافة مزورة مكذوبة أن تعطي رأياً بمسائل أكبر كالوطن و المالكي والهاشمي و علاوي ؟ مستحيل الوثوق بثقافة رخيصة كهذه بلا نقد لقد أعطاهم هذا الموقع الرحيم اللطيف المتن و منعنا من المتون فقط تركوا الهامش لنا و مع ذلك يشتكون و يتذمرون : الله أكبر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حين تخلد اللغة.. الى النوم / سلام كاظم فرج
|