تحياتي للجميع..حقيقة أفكار السيد سامي تشحذ الخيال و تدفعنا لتسليط الضوء على اشكاليات فلسفية تبدو مستعصية باسلوب سلس..اذا أردنا الاختزال فأمامنا طريقين: طريق الحقيقة الصعب حيث لا بخل بالوقت والجهد,ثم أمامنا الطريق السهل وهو طريق العادة والتقليد والآلهة التي وجدنا عليها أباءنا مثلما قال قوم إبراهيم .. وليس هذا هو الطريق الذي اختاره من بحثوا عن الحقيقة بدءا من إبراهيم ووصولا إلى محمد .. فكل هؤلاء لم يقبلوا التقليد والعادة باعتباره حقيقة لا ينبغي إعادة فهمها والبحث فيها...غير انه في رايي ان محاولة اعادة فهم التراث باسلوب معاصر اصعب من انكاره لماذا?
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هكذا يؤمنون - تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان (16) / سامى لبيب
|