رغم ان هذا المقال كتب منذ سبعة اشهر الا انه لم يفقدة الزمن اى مصداقيه ان الهجوم السلفي علي المجتمع المصرى الذى جعل مرشح لمنصب رئاسة الجمهوريه يكذب و يصر علي الكذب و يهدد المجتمع بسكان كوكب القرود المندفعين حوله يؤيدونه رغم وضوح خبثه و تزويرة .. لا يعني بالنسبه لي الا ان انحطاطا فكريا قد اصاب الجماعه بحيث تفضل الكاذب و القاتل و الارهابي و المتخلفة و المرتشي و اللص المفضوح سلوكه عن شخص محترم حاصل علي جائزة نوبل .. ماذا سيكون مصير دستور يكتبه مثل هؤلاء الا صندوق القمامه مع لعن الاجيال القادمه لهم كما نلعن نحن من أطروا لمثل هذا التخلف تحياتي و شكرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخلف الطالح و البروتاليتي. / محمد حسين يونس
|