ما كتبه السيد يوسف محسن عبارة عن كلمات مرصوفة بفوضى لا معنى لها، فما معنى ما بعد الحداثة؟ هذا نوع من السخف، ليعرف الحداثة؟ روايات علي بدر تدور معظمها حول رجال يهود يعانون من ظلم المجتمع العراقي والعربي، حتى كلمة أورشليم تخزي الرواية، فالمدينة اسمها العربي القدس ولم ينطق أو يكتب أدورد سعيد بكلمة أورشليم قط ولو كان حياً لأدب الكاتب، إن ربط أورشليم بأدور سعيد إهانة للكاتب وخيانة للغة العربية يجري الكثير من كتاب العرائض وراء نوبل بالتقرب من اليهود والصهاينة وربما يقف علي بدر في مقدمتهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرواية نواة السرديات الكبرى علي بدر انموذجا / يوسف محسن
|