الأستاذ البراق تحية وشكرا للمتابعة والمداخلات الثمينة في هذه الدنيا لا يولد شيء من فراغ بل لا بد وأن يكون له رحم الوليد العرعوري في سوريا كما هم عراعير العراق ومصر ولدوا أيضا من أرحام مرحلة الأب القائد والإنجاب التاريخي.. علينا أن نتذكر ذلك جيدا لكي نعطي لكل حق حقه ولكي تأتي الآراء مستندة على قواعد ومبادئ ولا تذهب إلى تبييض صفحة أحد ملتزمين بعصبية الإنتماء والولاء تحياتي أيها العزيز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من بشار الأسد إلى عرعور المستأسد.. يا لها من مأساة / جعفر المظفر
|