أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نصوصنا السماوية نحترمها... لكنها بشرية 4 / إلهام مانع - أرشيف التعليقات - الى عبدالله اغونان - حبيب الخيام










الى عبدالله اغونان - حبيب الخيام

- الى عبدالله اغونان
العدد: 352705
حبيب الخيام 2012 / 4 / 4 - 09:37
التحكم: الحوار المتمدن

إذا لم نفصل الدين عن الدولة فسنجعل من الدين مشكلة الدولة، وبهذا فإننا نسيء الى الدين اكثر مما ندعمه ونقويه في نفوس الناس. مشاكل البشر اليومية تتغير بتغير الزمان والمكان ولذا فلا يوجد هناك حل سحري لمشاكل الناس في كل زمان ومكان وهنا تكمن معضلة التشريع الإسلامي، ولذا فلا بد من فصل الدين عن الدولة حتى لا يمعن الناس في الإسائة الى روح الدين الإسلامي الحنيف وقيمه السامية

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نصوصنا السماوية نحترمها... لكنها بشرية 4 / إلهام مانع




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - متى يتحرر الكورد؟ / محمد رياض اسماعيل
- مذكرات زول ساي (راس سنة بتاع فنيلتك!! هاك الراس ده!!) / فيصل الدابي
- حركة حماس شريك في المؤامرة / ابراهيم ابراش
- حصاد عام 2025 عام انعدام الأمن وغياب العدالة وتكريس القمع / مدحت قلادة
- متى سننتهي من هذه المسرحية الهبلاء ؟ / نيسان سمو الهوزي
- نهاية 2025 وبداية عام جديد: عام التحديات وترسّخ الجسر الثقاف ... / فؤاد أحمد عايش


المزيد..... - ريال مدريد يعلن عن إصابة مبابي.. وهذه مدة غيابه المتوقعة
- تبون يرد على ما أثير حول وجود قوات جزائرية في تونس وعلاقته ب ...
- الرئيس الإيراني: العدو يراهن على المشاكل الاقتصادية لإسقاط ا ...
- نيوزيلندا تستقبل 2026 بعرض ألعاب نارية في -برج سكاي تاور- في ...
- بعد تقارير إعلامية عن نفوذ جزائري واسع في تونس.. تبون: أمن ا ...
- انتقادات أممية وأوروبية لعزم إسرائيل تعليق أنشطة منظمات إغاث ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نصوصنا السماوية نحترمها... لكنها بشرية 4 / إلهام مانع - أرشيف التعليقات - الى عبدالله اغونان - حبيب الخيام