بعد الأنقلاب الذي حصل عقب وفاة محمد ثم وصول الأمويين الى سدة الخلافة وهم الذين كانوا الد اعداء محمد لم يكونوا ابدا مقتنعين برسالته ولا مستحسنين سيرته ولكي يثبتوا مواطيء اقدامهم في مؤسسة الخلافة كان ولابد ان يقدموا محمد اخر خلاف الذي صارعوه محمد متصالح مع طرحوتهم ومتفق مع رغباتهم وهنا لعب الرنان الأصفر الذي سفحه الأمويون بسخاء لينبري وعاظ السلاطين وواضعو الحديث ليلعبوا دورهم في تنفيذ ما طلب منهم لهذا فإن مايدين به اغلب المسلمين هو الأسلام غير المحمدي ولعل واقعة السيد احمد الكبيسي التي حصلت منذ ايام في امارة دبي يمكن ان توضح لك غيض من فيض ماحصل لدين محمد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا يمكن تجميل سيرة محمد مهما حاول القرآنيون / كامل النجار
|