شكراً لك زهرة الحوار على المداخلة. أنا لا عداوة بيني وبين أهل القرآن الذين يرفضون السنة النبوية، وهذا شيء جميل نشكرهم عليه ولكن عندما يأتي الأمر إلى القرآن فإن حججهم تعتمد على لي عنق الآيات وتحميلها أكثر مما تحتمل، وهذا ما لا يوافقهم عليه غالبية القراء ولن يقنع أحداً. لو خرج علينا القرآنيون وقالوا إن آيات القتال كانت لزمانها وهي الآن غير قابلة للتطبيق وإن الرق كان مشروعاً غير إنساني ويجب إلغاوه، فسوف أكون أول من يشد من أزرهم. أما محاولة تفسير القرآن بإعطاء كلماته معاني جديدة فإني لا أوافقهم في ذلك تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا يمكن تجميل سيرة محمد مهما حاول القرآنيون / كامل النجار
|