يمكن اعتبار القرنين العشرين والواحد والعشرين قرن الدجالين والمنافقين والكذابين سواء كانوا سياسيين او رجال دين , وبما انه ما زلنا في بداية القرن الواحد والعشرين فان بعضنا ما زال يناقش الحرام والحلال لا بل ويساهم في ترويج الأكاذيب والدجل والشعوذة تاركين وراءنا ما يهم البشرية من أمن وصحة ومأكل ومسكن وملبس , يا كذابين يا سياسيين او رجال دين انظروا الى حالكم وحال شعوبكم ودولكم وقارنوها بدول وشعوب تدعونهم بالكفار ....ارجوكم ان تبحثوا في حقيقة الأسباب والمسببات في كل ما حصل ويحصل لدولكم وشعوبكم , لا تخافوا من قول الحقيقة ارجوكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا يمكن تجميل سيرة محمد مهما حاول القرآنيون / كامل النجار
|