شكراً لك على المرور والتعقيب. كل الشيوخ يستحون من نتن سيرة نبيهم ويحاولون تبرير أعماله بشتى الوسائل ولكنها وسائل مكشوفة ومعروفة. أما الغلمان في الجنة فليس هناك أي شك أنهم للواط ليس إلا. وضرب النساء لا يستطيعون تبريره لأن طلحة بن الزبير ابن عمة محمد كان يضرب زوجته أسماء بنت أبي بكر ضرباً مبرحاً وكل ما استطاع محمد قوله هو أن الزبير به حموه ويضرب النساء. لم يقل له اضربها بالمسواك أو لا ترفع يدك أعلى من كتفك أو اضربها بالزهور تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا يمكن تجميل سيرة محمد مهما حاول القرآنيون / كامل النجار
|