تمتاز قصص انتصار الاسلام كما يسمونها والشائعه على مواقع الاسلاماويين بالسذاجه البالغه فبكلمه واحده أو لفته ينخرط الكل فى اليكاء ويسلمون والله أكبر قصص يمكن أن يصدقها ابن الخمس سنوات ولكن أن تنشر هنا فى موقع الحوار المتمدن !!! والمصيبه التهليل والكورس لقد اخطأتم العنوان ياساده ومع ذلك أن كان هذا القصص الساذج المفتعل يريحكم فلا بأس ولكن لى نصيحه خالصه لوجه من تعبدون حاولوا أن تجعلوا للحدوته حبكه دراميه حتى يمكن لمن له القليل من الذكاء أن يصدقها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكاية فوزية النيجيرية / محمود الشمري
|