السيدة مكارم حمدا على عودتك للكتابه فهذا يعني انك تماثلت للشفاء ، وذات نفسيه عاليه الاديان يا عزيزتي هي وصفه سحريه ومضمونه مئه بالمئه للنزاعات وهي تكاد ان تكون الرديف لكلمة حرب ، هذا الوضع سوف يبقى في مجتمعاتنا طالما لم تدخل وتتفاعل مع علاقات انتاج اسوتا بالمجتمعات الاوروبيه والغربيه ، وجود اسرائيل من شرط البقاء على هذه المجتمعات بنفس نمط العيش ، وهكذا نجد دماء ابنائنا ابتداء من العراق الى اخر بلد سيصله الموج هي جسرا لعبور الاديان ، الطريق يا زميله طويل ولكن يجب ان يبدا من التغيير ......................
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يكفي الصراخ فقد حان وقت التغيير / مكارم ابراهيم
|