برهان بسيط عن وهم الإلاه: هناك الذات الإنسانية من جهة والعالم الخارجي أو المحيط من جهة أخرى. الذات تدرك المحيط و تعرفه من خلال تأتيره فيها. إدراك الإلاه يوجب تأتيره في الذات. هذا التأتير مطابق لتأتير الصدفة التي نستطيع تحديد نسبة حدوتها. فتأتير الإلاه لايخرج عن القوانين الفيزيائية التي يتطور الكون في إطارها. نستنتج من ذلك إما أن الإلاه لايؤتر في الكون إما أنه غير موجود. في كلتا الحالتين لاجدوى من البحت عنه. تحياتي أستاذ سامح سلامة!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وما زال الإلحاد يتحدى / سامح سلامة
|