أنه تم الرد بقوة دامغة فى الكتاب على كل حجج المؤمنين بالغيبيات وهى ، السبب الأول، المحرك الأول، و برهان الوجود، و الغائية، والعناية الإلهية، والتصميم الذكى، و السر وراء الأخلاق، كما تم تفنيد إمكانية أسبقية العقل والوعى على المادة والوجود، و كذلك تم تفنيد الإعجاز العلمى للكتب المقدسة، والمعجزات، والنبوة، وصحة النقل والتراث والتاريخ، وغيرها. أى كلام زائد مضيعة للوقت وتشويش وكلامك الأخير نفسه لايحمل سوى معنى الفشل فى التحدى المطروح عليك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وما زال الإلحاد يتحدى / سامح سلامة
|