أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عقدة معاداة الحزب الشيوعي العراقي والقوى الديمقراطية / مصطفى محمد غريب - أرشيف التعليقات - هتليه - علي علي










هتليه - علي علي

- هتليه
العدد: 351119
علي علي 2012 / 3 / 31 - 20:03
التحكم: الحوار المتمدن

مثل ما كال عزيز علي ---الحك للسيف وللقوه والعاجز اللي يدور شهود
بابه هذوله مو مال ديمقراطيه وعيني واغاتي واحترامات هذول ينوخذ الحق منهم بالقوه وبالقاذفات شوفوا هذولك الناس شلون اخذوا حقهم بالقوه وبالبنادق وبالقتل وبالقاذفات وبالخطف وبالعلس والنتيجه ربحوا وحصلوا 40 كرسي بالبرلمان واخذوا نص الحكومه وفوكاهه الشعب اللي انتخبهم لذلك اني من رأيي ان ياخذ حقه بالقوه ومو بالاحترامات لأن هذوله ناس اساسا مو مال احترامات ولا محترمين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عقدة معاداة الحزب الشيوعي العراقي والقوى الديمقراطية / مصطفى محمد غريب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في إسرائيل، تواجه الأبحاث والجامعات موجة غير مسبوقة من المقا ... / سمير حنا خمورو
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 135 : الآن يُعلن مجانين الماغا صراح ... / شادي الشماوي
- اكثر من مئة ألف في شوارع برلين يطالبون بإيقاف حرب إبادة الشع ... / رشيد غويلب
- مدخلات ومخرجات.. لفهم أسباب الهزائم العربية / عبد الغني سلامه
- جوهر الرجولة بين البقاء والاندثار / هدى زوين
- هالة الوردي / مقداد مسعود


المزيد..... - لحظات لا تُنسى.. زوجان يستقبلان مولودهما في موقف غير متوقع
- مصدران لـCNN: مسؤول قطري زار البيت الأبيض قبل اجتماع نتنياهو ...
- عقوبة الإعدام لوزير صيني سابق.. ما ذنبه؟
- شاهد.. لجنة الكنائس تفنّد أكاذيب نتنياهو حول حماية المسيحيين ...
- للمرة الرابعة خلال أقل من سنة.. أمن الدولة العليا تخلي سبيل ...
- شرطة البصرة توقف عنصرا من حماية نائب أطلق النار على متظاهرين ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عقدة معاداة الحزب الشيوعي العراقي والقوى الديمقراطية / مصطفى محمد غريب - أرشيف التعليقات - هتليه - علي علي