أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من يريد ان يكون كرديا؟ الحلقة الثانيةً / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - نعم! وهل کنت تمني النفس بشيء آخر؟ - شولبان علي










نعم! وهل کنت تمني النفس بشيء آخر؟ - شولبان علي

- نعم! وهل کنت تمني النفس بشيء آخر؟
العدد: 35095
شولبان علي 2009 / 7 / 23 - 23:29
التحكم: الحوار المتمدن

اری ان الجزء الثاني من مقامتک الاسطنبولية هذه مکتوب ردا علی تعليقي و الذي کما يبدو اثار حنقک.. فهدف کتابتک، کما اری، کان بث اليأس في نفوس الکرد و دفعهم للتخلي عن هويتهم لاجندة ليست مخفية جدا، و عندما وجدت ان هناک من يصر علی الدفاع عن انسانيته و هويته و التي لم يختارها حتی يتشدق بها او يلعنها وانما ورثها وقرر الاحتفاظ بها ليثير غيظ الاغبياء من الطغاة و ادواتهم، و الذين بالرغم من کل دروس التأريخ لا يزالون مصرون علی غبائهم اصراري انا علی هويتي. و سأشرح لک لماذا الزمن في صالحي..انا اعرف ان اوروبا لاتضع الشروط علی ترکيا حبا بعيوني ولکن اوروبا لن تسمح لترکيا بالدخول الی جنتها و هي تحمل علی اکتافها تابوت الکمالية المتعفنة، و هذا انتصار لي ولتأکيدي منذ 80 سنة بان الکمالية صنو للفاشية و العنصرية.. و عندما تدعي ترکيا الحديثة بانها تسمح لکردها باستعمال لغتهم ،حتی و لو کذبا، فان ذلک يعني انهم يبلعون ادعاتهم الغبية بانه لا يوجد من هو کردي في ترکيا ولا توجد لغة کردية، و اي انتصار الذ من ان تری عدوک يبلع حماقاته و ترهاته! في العراق اقتنع جزء کبير من اخوتي العرب بان لي حقوقي، مثلي مثلهم، و ان زمن الاخ الصغير قد ولی، و انه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من يريد ان يكون كرديا؟ الحلقة الثانيةً / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إضاءة عن إفرازات التدين / يوسف يوسف
- عَهد الجلنار / سلوى فرح
- قراءة في -أمري كان لي- للكاتب صنع الله إبراهيم / محمد الأحمد
- من زاوية.... / مكارم المختار
- تعريف بمشروع كتاب (بطاقة سفر ) من تأليفي / محسن عزالدين البكري
- حول الهجوم الإسرائيلي على إيران! / توما حميد


المزيد..... - ثوران بركان في إندونيسيا يتسبب بإلغاء عشرات الرحلات إلى بالي ...
- -كل اللي فات إشاعات-.. محمد رمضان يعلن عن الصلح بين نجله وزم ...
- وفاة الطاهية والشخصية التلفزيونية الشهيرة آن بوريل عن عمر 55 ...
- السعودية.. حرب بين قرود أبها والطائف!
- ناطق باسم الجيش الإسرائيلي يرد على أنباء مقتله بفيديو: -لست ...
- بسبب ترامب.. -الغارديان-: زيلينسكي قد يغيب عن قمة -الناتو- ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من يريد ان يكون كرديا؟ الحلقة الثانيةً / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - نعم! وهل کنت تمني النفس بشيء آخر؟ - شولبان علي