سيدي الفاضل تبقى مصر أبداً في قلوبنا بل هي قلب العروبة . ونخشى على مصر وأهلها مثلما نخشى على كل الشعوب العربية أن تسرق ثوراتها لصالح التطرف الديني تحت أية واجهة . لا تدعوا هؤلاء الهمج الرعاع أن يقضوا على إنجازات مصر وشعبها وحضارتها العظيمة لا تدعوهم يسرقوا أحلامكم ويخدعوا المساكين والوام . أنه دوركم أنتم المثقفون لتصحيح مسار الثورة الخاطيء . وجميع الأمة معكم إلا شواذها . مع إحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المشترك التاريخي بين اليهود الصهاينة والسلفيون الجدد / محمد طلعت
|