بالرغم من أن الحادث لم يكن بهذه الوصف المأساوي ، وبالرغم من الأسباب الحقيقية التي أدت إليه والتي لم يذكرها ولم يشر إليها كاتب المقال أو ناقله وبالرغم من أنه لا يرقى إلى نصف وقائع حرب الرمال التي أعلنها المخزن على الجزائر المستقلة منذ يومين إلا أنه يبقى وصمة عار على جبين نظام هواري بومدين فقد كان من اللائق عدم الزج بالشعوب في مشاكل الزعماء والسياسيين خاصة ان كانوا من المرادية أو من المخزن مقال مخزني بامتياز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حتى لا ننسى الذاكرة الجماعية للمغاربة ضحايا الطرد التعسفي من الجزائر / اقريش رشيد
|