أعتقد أن ما طرح حول قصيدة إلى عرفات الله فيه الكثير من التجني والتظني ، فإنه ليس لنا أن نحكم على النوايا في الصدور ، كما لا تعني كلمات الشاعر صراحة إلى ما وصل إليه صاحب المقال. ولهذا أدعوه أن يتروى قبل أن يطعن في صدق عاطفة الشاعر العظيم أحمد شوقي. فأن لا أرى من باب النقد الأدبي محاولة تأويل الكلمات لنوايا . وليس لنا إلا أن نحكم على مدى جمالية الكلمات وحسن السبك وقوة النظم. أما النوايا فأنصح أن نترك أمرها لبارئها. مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانية في شعر أحمد شوقي - 6 / صلاح الدين محسن
|