أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المثقف المخملي .. وأولاد الشوارع / إكرام يوسف - أرشيف التعليقات - السؤال الذي لم تجيبي عليه حتى الان - محمد خليل عبد اللطيف










السؤال الذي لم تجيبي عليه حتى الان - محمد خليل عبد اللطيف

- السؤال الذي لم تجيبي عليه حتى الان
العدد: 3484
محمد خليل عبد اللطيف 2009 / 1 / 3 - 04:13
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة
كنت قد علقت على مقالك السابق ولم تتطرقي في ردك الان على تعليقي وتستطيعين اعادة قراءة التعليق ان اردت وان كنت اشك في انك لم تقرايه لانني كتبته مرتين
سالخص
المشكلة ليست في حذاء منتظر...المشكلة في القوى التي ستستغل واستغلت الحدث

سالخص اكثر
؟لماذا لم تضرب ليفني بالحذاء في مصر
هناك احتمالين
اما ان وجهة نظري هي الصحيحة او ان ليس هناك رجال في مصر
ولك الاختيار...وشكرا لسعة صدرك ولن اقول مايصحش


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقف المخملي .. وأولاد الشوارع / إكرام يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اجتماع هام لقوى التضامن الشامل من أجل الحرية والمساواة في إي ... / جابر احمد
- قبل موعد القتل بقليل / حكمت الحاج
- الحاجة إلى نموذج سياسي جديد. / سعيد الكحل
- التعليم والاقتصاد… هدر الطاقات في وطنٍ حائر / حسن صالح الشنكالي
- أزمة الأخلاق السياسية في المحيط العربي والأسلامي / عامر صالح
- النَّهْرُ الأَعْمَى / ميشيل الرائي


المزيد..... - لحظات لا تُنسى.. زوجان يستقبلان مولودهما في موقف غير متوقع
- مصدران لـCNN: مسؤول قطري زار البيت الأبيض قبل اجتماع نتنياهو ...
- عقوبة الإعدام لوزير صيني سابق.. ما ذنبه؟
- شاهد.. لجنة الكنائس تفنّد أكاذيب نتنياهو حول حماية المسيحيين ...
- للمرة الرابعة خلال أقل من سنة.. أمن الدولة العليا تخلي سبيل ...
- شرطة البصرة توقف عنصرا من حماية نائب أطلق النار على متظاهرين ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المثقف المخملي .. وأولاد الشوارع / إكرام يوسف - أرشيف التعليقات - السؤال الذي لم تجيبي عليه حتى الان - محمد خليل عبد اللطيف