ان ما ورد في مقالة ولد القابلة هو من باب التعاطي العاطفي مع قضية جدية حيث ان مايقوم به بعدالاشخاص في المنطقة يدخل في باب التضليل و استغلال بعد الفئات الهشة اقتصاديا و معريفيا خصوصا انه يتم استعمال الاشاعة و الاخبار الغلوطة و المفبركة دلك لاهذاف سياسية في اطار تصفية الحسابات و محاولة احتلال المواقع من خلال مسلسل التهيج الدي يستقصد به الشباب اولا , فهل لا صرح لنا مسؤولو هذه الجمعيات المسماة الحقوقية كم كسيبو من اموال من بطاقات الانخزاط مستغلينا ظروف الشباب و وضعيتهم المزرية , ما هي المشارع الثقافية لهاته الجمعيات ان الموطنة حقوق و واجيبات و ليست مجرد صراخ في كل ان ?
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
براءة السد راوي ورفاقه أسقطت الأقنعة والآن لا مناص من التقصي قصد المساءلة / إدريس ولد القابلة
|