سؤال عنوان المقال بديهية اجابته، فانت اكثرنا علما بحقيقة الاديان وخاصة ذلك المسمي اسلام. فحجم الكراهية الكامنة في طيات نصوصه كثيرة وهي ما دفع ذلك المعتوه وجدي غنيم ليخرج لنا مثل هذا الغثاء. الغريب ان الموت وخاصة عند المصري له جلال وتقف عنده الشخصية المصرية بيهيبة وصمت دفين. فما الذي جعل هذا الرجل الكرية ان يقول ما في باطنه اللهم الا عقيدته التي انطلق منها. وهل انطلق من شئ آخر في كل ما قاله؟ الرحمة للفقيد وليهنأ في مثواه وليتبوا تلاميذه مشواره الطويل ولينبح الكلاب فسينبحون علي كل لا ينتمي الي رزالاتهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيهما الإسلام أفيدونا ؟!- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (34) / سامى لبيب
|