أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - على الكنين السكرتير التنظيمي للحزب الشيوعي السوداني في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: المتغيرات فى تركيبة الطبقة العاملة / على الكنين - أرشيف التعليقات - العمل الذهنى لايشارك مباشرة فى انتاج القيمة - اسامة على










العمل الذهنى لايشارك مباشرة فى انتاج القيمة - اسامة على

- العمل الذهنى لايشارك مباشرة فى انتاج القيمة
العدد: 347779
اسامة على 2012 / 3 / 22 - 01:14
التحكم: الكاتب-ة


فى تعليقى السابق يبدو انك لم تقرأ ملاحظتى بشكل جيد, ولاهمية الحوار اضيف هذا التعليق لرغبتى فى الحصول على رد مختلف
مابين القوسين فيما كتبت فى تعريف العمال مقتبس مما كتب ماركس فى بيان الحزب الشيوعى !
ولم افهم كيف يمكن ان يختلف قولى بان العامل لايملك شيئا باستثناء قوة عمله عن قولك (انه الذى لايملك شيئا ليعيش منه غير قوة عمله)
الفكرة التى احاول ان اطرحها هنا ان التغيرات الطبقية مسالة مستمرة وتطال كافة الطبقات بفعل ظروف موضوعية .هناك من يحاول ان يصنع هذا التغيير رغم انف التاريخ, وهذا ليس فى مصلحة تطور الثورة و ينبغى التصدى له , يحدث هذا بشكل مختلف باختلاف الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية فى كل منطقة , حدث هذا فى مصر وفى مناطق اخرى
فى السودان الانقاذ اسهمت فى تغيير الخارطة الطبقية من خلال طرح علاقات انتاج مختلفة , وعبر استيراد العمالة الاجنبية , وضرب الحركة النقابية واستقلالها, الانقاذ لادراكها ان الحركة العمالية تملك وعيا قويا يؤهلها لقيادة ثورة , وان الحركة العمالية فى كل حراكاتها المطلبية او السياسية انما تقوم بدور طليعى وتقدمى فى خدمة الثورة والعدالة والديمقراطية وهذا صراع طبقى كما تعلم
, فالفئات التى اضفتها الى الطبقة العاملة وهم مجموعة الناس الذين بمارسون عملا ذهنيا اعتقد انه لاعلاقة لهم مباشرة بانتاج القيمة وراس المال, صحيح انهم يشاركون العمال فى نفس ظروف العمل فى مؤسسة ما, لكن طبيعة العلاقات بينهم فى طل فهمنا لموضوعة العمل بوصفها ظاهرة جماعية موضوعية وفقا لصياغة ماركس قد او ستطرح هنا مستوى مختلفا فى الصراع الطبقى
بعض هؤلا اغنياء جدا و متحالفون مع الرأسمالية سواء كانت دولة ولا مؤسسة ولا فرد ولاشركة مايجعلهم جزءمنها وطرف منحاز فى الصراع الطبقى
ارى انه من الضرورى ان نبحث عن تكييف لوضع الفئات التى تمارس عملا ذهنيا مقابل اجر مثل المهندسين والاداريين كما حاولت ان تطرح فى مقالك هنا دون ان نغفل هذه البديهات المعاشة بالتجربة فى الواقع
بالنسبة للعاطلين لم افهم كيف يمكن ان يكونوا طبقة عاملة, رغم انهم لايعملون؟ ان يكونوا رصيدا ثوريا وجدتها غامضة قليلا, رصيدا ثوريا لمن ؟ لان الحديث يوحى بان هناك حزب يضم جميع هذه الفئات, والواقع ان ان الحركة العمالية فى صراعها الطويل من اجل القضايا الوطنية او المطلبية فى السودان لم تكن ابنة حزب
احب ان اشيد بدور ,وتأتير الحزب الشيوعى السودانى فى تنظيم حركة العمال وان يعمل على تقديم تعريفات تختلف على الاقل عن تعريف اتحاد عمال الانقاذ الذى بعتبر العامل هو كل من يعمل باجر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على الكنين السكرتير التنظيمي للحزب الشيوعي السوداني في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: المتغيرات فى تركيبة الطبقة العاملة / على الكنين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بناء الذات الثورية: فلسفة الانعتاق وصياغة المصير / بوتان زيباري
- الإنجليز وعملائهم في مذكرات صلاح الدين الصباغ / رائد الحواري
- (شَتات) / سعد محمد مهدي غلام
- السوريون، نحو لملمة الجراح في ظل الحكم الإسلامي / عبدالله صالح
- العواء* / إشبيليا الجبوري
- إضاءة: حضارة المشهد/ لماريو فارغاس يوسا/ إشبيليا الجبوري - ت ... / أكد الجبوري


المزيد..... - قبل موتهم جميعا.. كشف آخر ما فعله مسافران قبل اصطدام طائرة ا ...
- مصر.. حديث رجل دين عن الجيش المصري و-تهجير غزة- يشعل تفاعلا ...
- الصين تعرب عن استيائها الشديد إزاء الرسوم الجمركية الأميركية ...
- حرب تجارية جديدة: كندا تفرض رسوما على سلع أمريكية بقيمة 155 ...
- دراسة تكتشف أسرار الأذن البشرية
- سامسونغ تعالج مشكلة في بعض هواتفها الذكية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - على الكنين السكرتير التنظيمي للحزب الشيوعي السوداني في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: المتغيرات فى تركيبة الطبقة العاملة / على الكنين - أرشيف التعليقات - العمل الذهنى لايشارك مباشرة فى انتاج القيمة - اسامة على