حزب الفضيلة الاسلامية لم يشبع من شفط نفط البصرة الخام وقضم حصص دسمة من المناصب في الحكومة المركزية والادارة المحلية في البصرة, محطته القادمة, كما يبدو, ستكون اتحاد الادباء في البصرة. الحزب اقتحم الميدان بمجاهد روائي همه الشاغل هو نبش الكراهية والاحقاد الدينية القديمة بين المسلمين والمسيحيين والنفخ فيها. بعض ادباء البصرة اصروا على تسجيل سبق من يقدم البيعة والولاء لمرجع الحزب اليعقوبي, للانضواء تحت رعايته وإرشاده للاتجاه الادبي الجديد الطائفي المليشياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تخاريف العقل المعتقل - مخيم المواركة ، لجابر خليفة جابر / علي حبيب
|