ان تنقلات المسؤولين والموظفين خاصة المكلفين يواجبات الكشف على العقارات او المخمنين في دوائر الضريبة او العاملين في لجان المشتريات كل ستة اشهر او سنة يعطي انطباع اولي على عدم ثقة الحكومة بهم بغض النظر عن كونهم نزيهين ام لا لذلك يشعر الموظف مسبقا انه غير جدير بعين مسؤوليه مهما بذل من جهد وعمل بتفاني لان مصيره هو النقل لذلك اعتقد ان هذا السياق المتبع غير ذو جدوى ولا يصلح في الوقت الحاضر ولا يمنع الموظف غير النزيه من تقبل الرشا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تنقلات المسؤولين هل حققت أهدافها / علي رضوان داود
|