اشكرك على هذا المقال الرائع وهذه الكلمات التي نسمعها من ام احمد وانا ايضا اشتاق لسماعها من خلال ستى الحجة ولكن صدقا احييتي فينا هذا النوع من الكتابة الذي لا اعلم ما هو دافعك الشخصي لمثل هذا الكلام الذي نسيه اغلبنا اشكرك على هذه النبضة الفكرية والقصصية التي احيت فينا الكثير وفتحت باب التامل تحت كلمة لاجىء انا احترم هذه الكلمة وهي ايضا مقرونة بي لاضل عبارة عن تجسيد لهذه الكلمة التي تلعن الطغيان والظلم في هذا العالم
شكرا لك ايتها الاجئة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاجئة -فلسطينية- حتى النخاع! / أسماء صباح
|