أشكرك؛ الأخ الفاضل عبد الله على كلماتك الطيبة؛ نحن دعاة وحدة بين جميع المغاربة لا دعاة تفرقة و يجب ان نكون على يقين تام بأن مصير التطرف العرقي الأمازيغي لن يكون افضل حال من مصير التطرف القومي البعثي. البقاء دوما للفكر الإصلاحي الأصيل الذي يسعى إلى نبذ الصراع و التفرقة بين أبناء الأمة الواحدة و الوطن الواحد تحياتي لك الأخ عبد الله و لكل الإخوة الذين يحرصون على مواصلة النقاش و التواصل؛ رغم الاختلاف في آرائنا؛ و هذا لن يكون سوى زيادة في إثراء النقاش و أكيد انه لن يفسد للود الذي يجمعنا كمغاربة قضية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بين الأجندة النيوكولونيالية و النزعات العرقية / إدريس جنداري
|