اتفق تماما مع مايقوله الدكتور جنداري واتفهم كل هواجسه وانا امازيغي الاصل مسلم عربي الهوية, فكلنا اخوة ومواطنون.الطرح العرقي تشكل في الغرب ولم يكتف بما اسموه الحقوق الثقافية بل صاروا يتحدثون عن امبراطورية وهمية تمزغا وبنزعة عنصرية مثيرة ضد العرب والدين وضد اللغة العربية ويتقربون من الدوائر الصهيونية ويستقوون بالخارج الرد يجب ان يكون بالحوار والتوعية واتشاء جمعيات اخوة وتضامن ومحاربة العرقية الابارتايدية وتوضيح موقف الدين منها وكل الزعماء الاعلام في تاريخنا القديم والقديم والمعاصر ادريس جنداري درع الوطنية ضد الكراهية العنصرية جزاك الله خيرا خذوا حذركم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بين الأجندة النيوكولونيالية و النزعات العرقية / إدريس جنداري
|