أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اللغة كوسيلة للتواصل وأزمة الفهم / مازن فيصل البلداوي - أرشيف التعليقات - شكرا جزيلا - مازن البلداوي










شكرا جزيلا - مازن البلداوي

- شكرا جزيلا
العدد: 346347
مازن البلداوي 2012 / 3 / 18 - 13:28
التحكم: الكاتب-ة

الأستاذ المحترم صادق الكحلاوي
شكرا لمرورك وتعليقك الرائع،اذا لاأملك غير ان اتوافق مع منطق ما تفضلت به،وقصدي الجوهري هو عملية الفهم بحد ذاتها وما تمثله من اشكالية كبرى على صعيد التواصل حتى بين عداد الشرائح المثقفة، واعتقد انه موضوع مهم وأساسي لما له دور حيوي يلعبه في تفاصيل الحياة المشتركة بين ابناء الشعب الواحد او الشعوب المختلفة التي تتفاهم افتراضا بلغة واحدة
اعتقد ان تعليقك قد تكرر خمس مرات،فحذفن التكرار وابقيت الأصل، ولا أدري ان كان لك تتمة ام لا؟
تقبل شكري لك مع التقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللغة كوسيلة للتواصل وأزمة الفهم / مازن فيصل البلداوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - غجريةٌ على خيطِ نار / كريم عبدالله
- في انتظار أن يصبح سببًا / عادل الدول
- سر الحرز: الورقتين السابعة و الثامنة / سعاد الراعي
- نحو مراجعة نقدية شاملة لتقويم أدائنا وتجديد آليات عملنا التن ... / ناظم ختاري
- إلهام أحمد تدعو إلى سلام شامل في سوريا: نقد للنظام المركزي و ... / مروان فلو
- النفس حافية الأفق_ قراءة نفدية / سامي محمود أبو عون


المزيد..... - الأونروا: آلاف الشاحنات جاهزة للدخول إلى غزة وإسرائيل تمنع م ...
- الأونروا: دور الوكالة المستقبلي في غزة غير واضح
- أحمد الشرع: إسرائيل شنت على سوريا أكثر من 1000 غارة.. وهذا م ...
- إضراب وطني في تونس إحتجاجا على -المعيشة-
- روسيا والهند: ماذا حقّق بوتين ومودي بعد لقائهما في دلهي؟
- انتخابات نزيهة ومسار ديمقراطي… محور تكوين جديد بأكاديمية حزب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اللغة كوسيلة للتواصل وأزمة الفهم / مازن فيصل البلداوي - أرشيف التعليقات - شكرا جزيلا - مازن البلداوي