ليس هناك مجال لعمل النقابات ومنظمات المجتمع المدني بسبب عدم وجود فسحة للحرية كذلك هناك أحزاب وكتل سياسية لا يمكنها التضحية بتلك المؤسسات المدنية لتسمح لقيادة النقابات والمنظمات قيادة نفسها بنفسها فهناك المحاصصة والشراكة وهناك عناصر طارئة على العمل النقابي تتنافس على كرسي النقابات حسب مفهومهم القاصر وعليه فأن لا أمل للنقابيين في أعلان وجودهم أمام سلطة لا ترغب بالدفاع عن المظلومين من ابناء هذا الشعب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الانتخابات العمالية / الاتحاد العام لنقابات العمال في العراق
|