قول عيينه بن حصن لأصحابه :- إنى والله ماجئت لأقاتل ثقيفاً معكم ولكنى أردت أن يفتح محمد الطائف فأصيب من ثقيف جاريه أطأها - ( ابن كثير : البدايه والنهايه ص 350 الجزء 4 ) يعنى ولا فى حور فى الجنه ولا يحزنون ولكن كلها خرافات من الخيال الجنسى لمحمد أما الأمر الذى يدعو الى الاستغراب فعلاً والتعجب فهو أنه لازال يوجد بيننا حتى الآن بشر يؤمنون بهذه الخرافات لدرجة انهم لايتورعون عن تفجير أجسادهم فيما يسمى ( بالعمليات الاستشهاديه ) طمعاً فى هؤلاء الحوريات
ورده .. لك يامينا على هذا الطرح الجميل وورده أخرى لبولندا وجمالها الآخاذ الذى شوقتنا لرؤيته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجنه بين الحقيقه والعقيدة / مينا الطيبى
|