أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الجنه بين الحقيقه والعقيدة / مينا الطيبى - أرشيف التعليقات - يتبع - جميله










يتبع - جميله

- يتبع
العدد: 345993
جميله 2012 / 3 / 17 - 15:38
التحكم: الحوار المتمدن

قول عيينه بن حصن لأصحابه :- إنى والله ماجئت لأقاتل ثقيفاً معكم ولكنى أردت أن يفتح محمد الطائف فأصيب من ثقيف جاريه أطأها - ( ابن كثير : البدايه والنهايه ص 350 الجزء 4 )
يعنى ولا فى حور فى الجنه ولا يحزنون ولكن كلها خرافات من الخيال الجنسى لمحمد
أما الأمر الذى يدعو الى الاستغراب فعلاً والتعجب فهو أنه لازال يوجد بيننا حتى الآن بشر يؤمنون بهذه الخرافات لدرجة انهم لايتورعون عن تفجير أجسادهم فيما يسمى ( بالعمليات الاستشهاديه ) طمعاً فى هؤلاء الحوريات

ورده .. لك يامينا على هذا الطرح الجميل
وورده أخرى لبولندا وجمالها الآخاذ الذى شوقتنا لرؤيته


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجنه بين الحقيقه والعقيدة / مينا الطيبى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - على درب عاشوراء: من الحسين إلى العراق: قراءة في انحراف السلط ... / كامل الدلفي
- غزّة وحدَها... والعُروبةُ في غيبوبةٍ! / محمود كلّم
- العرض، موسم السُخرة، وكرنفال الهبات / سهام يوسف علي
- الشبح من انتصر / سعد العبيدي
- الوعي الطبقي والجهل المُنَظَّم في الصراع السوداني: تحليل مار ... / عماد حسب الرسول الطيب
- الموساد وتنفيذ الاغتيالات في إيران / صابرين ستار جبار


المزيد..... - وزير الدفاع الإسرائيلي يأمر بإعداد -خطة- ضد إيران ووكلائها و ...
- ماجد الأنصاري يتحدث لـCNN حول توسط قطر بين إيران والولايات ا ...
- الممثل عادل درويش ضيف حكايتي مع السويد
- كيف تحوّلت مراكز توزيع المساعدات الإنسانية في غزة إلى -ساحات ...
- حفل زفاف بيزوس: من هو العريس؟ ومن هي العروس؟
- الحياة تعود إلى طهران، لكن سكانها يشعرون بصدمة عميقة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الجنه بين الحقيقه والعقيدة / مينا الطيبى - أرشيف التعليقات - يتبع - جميله