الاخت خديجة انت تتسائلين باين القانون واين العدالة كيف سيحكم القاضي على نفسه كيف سيقبض الشرطي على اخيه الذكر وهو مغتصب وسارق ومرتشي لقد عانية اللامرين من العدالة في الدول العربية يوجد قانون ولكن لا يطبق شيئ منه بحضور المال واللاغراء الانثوي ويقولون عندنا بعض القضاة يا مال يا ناموس وبهدان الغرضان ممكن ان يحولوا المجرم الى ضحية والضحية الى مجرم وهذا كله بسبب وفاة الضمير العربي فساعد الله من وقع بايدي هاؤلاء الظلمة ومشكورة على هذا الموضوع لتوعية الضمير العربي وجزيل الشكر للحوار المدني الذي يساعد بنشر التوعية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإغتصاب : القاصرة والشّمكارفي مغرب القرن21 / خديجة آيت عمي
|