شكرا لمروركم الكريم، أستاذ زاهر موحان منهل المحترم بما أن التيار ( الشريدي ) لا يميز بين المشروع واللا مشروع من الوسائل التي يسلكها للوصول إلى أهدافه؛ لذا فإنه موجود في كل عصر وزمان، في كل مكان في الكون، وذلك ما جعله دائما يطفو على السطح، ويكسب الكثير من الأعوان؛ إلا أن ( شريدة ) اليوم مختلف عمن سبقوه؛ لأنه جمع كل ما خلفوه له من خبرات، أو بالأحرى هو تيار عالمي مدعوم من الذين يجيدون تحريكه كيفما يشاؤون، ويبقى العيب في الراقصين على أنغام الطبول، وليس فيه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شرَيْدَه اليوم شيخ العشيرة / مديح الصادق
|