مادام الأصوليون المستجدون بأموال القاعدة في الصين الإشتراكية التي منحت إقليم سيكيانغ حكماً ذاتياً وحقوقاً لم يحلموا بها طيلة وجودهم في الصين ,, ومادام هؤلاء أهلك لمجرد كونهم مسلمين ومادمت تنصب نفسك دفاعاً عن المسلمين أينما كانوا في ألمانيا أو الصين أوغيرها من بلاد - الكفار - حسب تعبيرك .. فلماذا لاتذهب إلى الصين وتحظى ببركات إبن لادن والظواهري وعطاياهم وتدافع بشكل أجدى عن مسلمي الصين وتدخل الجنة بغير حساب ,,, قبل أن تدافع عن القدس وغيرها من العواصم العربية المحتة والمستباحة وأولها دمشق والقاهرة وغيرها ؟؟ ولله التدبير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عذراً مسلمى الصين! / شريف حافظ
|