أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحزب الشيوعي العراقي والاقليات / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - شكرا استاذي وليد تكملة - عبد الحسن حسين يوسف










شكرا استاذي وليد تكملة - عبد الحسن حسين يوسف

- شكرا استاذي وليد تكملة
العدد: 345555
عبد الحسن حسين يوسف 2012 / 3 / 16 - 13:53
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي الاستاذ وليد0 حضرتك تعرف اكثر مني ان النظريه هي اجوبة لاسئله يطرحها الواقع وبما ان الواقع يتطور باستمرار فهو يطرح ايضا اسئله جديده وعلى النظريه اذا ارادت ان تكون معاصره على اجوبتها ان تكون معاصره ايضا وهذا هو الفرق بين الجمود العقائدي والالتزام المبدئي ولهذا على من يعتقد بانه ماركسي ان لا يفرق بين المنهج الماركسي والنظريه الماركسيه لان التطابق بينهما شرط ضروري واساسي0اعتقد سيدي الفاضل ان فصلك بين المنهج والنظريه فصل لا يقره الواقع وليس صحيحا ان تكون ماركسيا دون ان تأخذ ذلك بنظر الاعتبار تحياتي لك ولكل المعقبين على مقالنك واعتذر ان كان في ردي اي اسائه وشكرا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحزب الشيوعي العراقي والاقليات / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أشعر… / خالد خليل
- سبينوزا ونهاية المغامرة / سعود سالم
- حين أقول أحبك / عماد الطيب
- -جَزِيرَةُ الْأَلَمِ...- / فاطمة شاوتي
- انكسارك الأخير / سلمى حداد
- حين لا أدري لماذا / سلمى حداد


المزيد..... - سمكة قرش تهاجم طفلة.. والجراحون يعيدون ترميم يدها الممزقة
- وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق لـCNN: الولايات المتحدة -تمتلك ...
- عُيّن خلفا لغلام علي رشيد.. الجيش الإسرائيلي: اغتيال قائد مق ...
- السفير الإسرائيلي: سترون مفاجآت تبدو معها عملية البيجر بسيطة ...
- مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء في كأس العالم للأندية 2025 وال ...
- تقرير: العالم يتجه نحو سباق تسليح نووي جديد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحزب الشيوعي العراقي والاقليات / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - شكرا استاذي وليد تكملة - عبد الحسن حسين يوسف