زحفت الينا من الصحراء شرذمة بيض عمائمهم راياتهم سود سيوفهم من وراء الظهر مشرعة ما هكذا يفعل الناس الأجاويد عربية اسمها تبا لجامعة ما دام قلب العروبة منها مطرود زعموا ربيعا ولا ورد بجعبتهم فأينما وصلوا نار وبارود يفتي بسفك الدماء فكيف تردعه من كان في قلبه صنم وتلمود خطب الأفاعي هو الشيطان يكتبها وما عليهم سوى قول وترديد المال معبدهم والدين حجتهم والله دونه بيد دونها بيد امجادهم ناقة جربت ومسبحة وحروبهم رغم قلّتها اناشيد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى انتصرت أمريكا؟ / نضال نعيسة
|