تقول ان عبد الملك عندما علم بجمال زوجة الحجاج امره بتطليقها وتزوجها فهل هذا طلبا للثواب والاجر؟ ذكرت قولة اسماء المشهورة اما آن لهذا الفارس ان يترجل؟ هذا الفارس المصلوب بعد ان قتله الحجاج هو عبدالله ابن الزبير فهو ابن احد المبشرين بالجنة عديل الرسول وحفيد ابا بكر وخالته ام المؤمنين وحفيد عمة الرسول فهل هذا الفعل الشنيع للثواب والاجر؟ تقول ان عمر طلق زوجته الجميلة جدا تنفيذا لقول الله ولا تمسكوا بعصم الكوافر فهل تزوجها معاوية خلافا لقوله تعالى ام للثواب والاجر في الدنيا والآخرة؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على هامش الزواج والطلاق / جهاد علاونه
|