الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية , علمانية
, ديمقراطية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - شهادة الشيوعيين / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - طبيعة الثورة الاشتراكية - فؤاد النمري | |||||||||||||||||||
|
طبيعة الثورة الاشتراكية
|
- طبيعة الثورة الاشتراكية |
العدد: 344627 | ||
فؤاد النمري |
2012 / 3 / 14 - 15:32 التحكم: الكاتب-ة |
||
الرفيق أيار العراقي من يقول أن الحياة حلوة حتى بدون ستالين هو إنسان لكنه ليس شيوعياً على الأقل ثورة الشيوعيين هي ثورة واحدة خلوية التركيب لها مركز وأطراف ولا يجوز أن يكون لها أطراف بلا مركز حسب ماركس ولينين وأنت تعلم دون شك أن الأحزاب الشيوعية في العالم قامت استجابة لنداء لينين في آذار 1919 لكي تتحمل قسطها في الثورة الاشتراكية، الأمر الذي يشير إلى أن الحزب الشيوعي العراقي بكل جلال قدره أو أي حزب شيوعي آخر ليس حزبا شيوعيا بدون ستالين أي بدون مركز للثورة أو هو حزب يجلس على مقاعد الانتظار كي يصعد في قطار الثورة الاشتراكية حال ينطلق. قد يستشهد بعض قادة مثل هذا الحزب كي يحافظوا على جلوسه على مقاعد الانتظار لكن ليس بسبب فعله الثوري الموضوع الذي وددت مناقشته في مقالتي هو ذو أهمية حديّة وهو بعد تغييب ستالين وانهيار مركز الثورة تعود كافة الاحزاب الشيوعية لتجلس على مقاعد الانتظار لتركب قطار الثورة التالي في هذه الأثناء استراتيجية الأحزاب الشيوعية تنحصر في كيفية المحافظة على مكانها على مقاعد الانتظار وهي مختلفة تماما عن استراتيجيتها حال اعتلائها قطار الثورة وددت البحث في استراتيجية الانتظار للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
|
|||
|
|||
لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه |
|||
تعليقات الفيسبوك |
|||
|