للاسف ان قراءة نقد وتحليل وشاعرية بهذا المستوى ثم قراءة تعليق بذلك المستوى يدفعنا للسؤال هل جميع المعلقين هم شخص واحد مهمته جعل السوريين بلا عقول وثانيا وان كان القراء مختلفين فهل هم متصدون ليفهموا العالم بان السوريين لايقرأون ولايستطيعون التحاور ولاحتى التخاطب وثالثا هم تصدى الفيسبوكيون لقتل اي فكرة اوكلمة سيد ادو ان اجزم بل على ثقة بان جمهرة المعلقين لم يطلعوا في التاريخ العربي والاسلامي على شي سوى على الفتاوي الفقهية اعدامية الجانب لذلك ابقى خارجا واكتب للاجانب فالعرب بقى لهم شوط طويل من الاحقاد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وَا أُوبَاماه! وا سَركُوزاه! / أدونيس
|