أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بيان / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - الى المزيد من مبادرات التضامن - حامد حمودي عباس










الى المزيد من مبادرات التضامن - حامد حمودي عباس

- الى المزيد من مبادرات التضامن
العدد: 34379
حامد حمودي عباس 2009 / 7 / 20 - 22:35
التحكم: الحوار المتمدن

لابد من حدوث هذا التضامن الجريء بين حملة الفكر النير ، لدعم كل عناصر التقدم والمتمثل أولا بحماية رواد الكلمة الحرة والداعية الى خلق واقع تسود فيه الحداثة والحريه ، وتتراجع عنه قوى التخلف والرجعية بكل صنوفها وأينما تكون .. مزيدا من التضامن مع سيد القمني وجميع من يتعرضون للاضطهاد الفكري والجسدي الى أن تنتصر ارادة الشعوب في امتلاك حريتها وقول كلمتها وممارسة حياتها دون وصاية من دعاة الربوبية وامتطاء صهوة الدين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيان / سيد القمنى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إبراهيم الحوري : الفريق الركن د. مبارك كوتي كجو كمتور ( رجال ... / ايليا أرومي كوكو
- الهروب / مراد سليمان علو
- مُتابعات - العدد الخامس والثلاثون بعد المائة بتاريخ الثاني م ... / الطاهر المعز
- الثاني من آب : هل الكراهية وسيلة ذكية وناجعة لصناعة سور كويت ... / كاظم الحناوي
- شقايق, ماذا لو تغنجتِ؟ / شيرزاد همزاني
- مخصصات مالية جديدة لتعزيز - الأمن المروري - للمستوطنين على ا ... / مديحه الأعرج


المزيد..... - اكتشاف حشرة عملاقة تشبه العصا في غابات أستراليا.. شاهد شكلها ...
- ولادة نادرة لصغير وحيد قرن أبيض في كاليفورنيا.. واسمه يكرّم ...
- الفوط الصحية القابلة لإعادة الاستخدام.. غير آمنة
- وزارة الصحة بغزة: دخول شاحنات أدوية ومستلزمات طبية إلى القطا ...
- يضم 3 مصريين ولبنانيا.. داخلية الكويت تعلن الإطاحة بتشكيل عص ...
- -استراتيجية إلهاء الناس-.. علاء مبارك يرد على تدوينة تتعلق ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بيان / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - الى المزيد من مبادرات التضامن - حامد حمودي عباس