أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وللوقاحة، أيضا، حدود!! / وليد ياسين - أرشيف التعليقات - هيك قطيع بده هيك راعي - سناء لهب










هيك قطيع بده هيك راعي - سناء لهب

- هيك قطيع بده هيك راعي
العدد: 343773
سناء لهب 2012 / 3 / 12 - 08:40
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ وليد
لا أرى سببا وجيها لحرقتك ولاستفزاز اعصابك ونخوتك بخصوص هذه الشابة والتي لم تختار ان تكون فردا من قطيع ثاغ متناثر ومتقلص في العدد , انا لا املك الا ان احزن على ام مستقبلية ورثت العبودية من ام أمَة لم تُرضعها حليب الكرامة والشرف . وأبٍ لا يملك من الثروة الانسانية ليورثها لها الا ثروة الضياع والخنوع وذاكرة قصيرة مثل صلاحية الحليب الفاسد الذي رضعته هذه الابنة .ولكن كلي ثقة انها ليست بحاجة لهذه الذاكرة لأنها ستعيش ما عاشه من قبلها الخون الهاربون من جنوب لبنان والذين أمنوا ان هذا الكيان الصهيوني ما هو الا المنقذ الوحيد لمكانتهم الاجتماعية وثروة يحلمون بها وها نحن اليوم نرى ان هذا الكيان ورغم كل نذالته لم يحترم الخون بل جعلهم اليوم يستجدون سقفا لبيت يحمي ما تبقى من انسانيتهم وكرامتهن المهترئة ولقمة مغمسة بالذل , يستحضرني سؤال وجه لهتلر -اي البشر تحتقر ؟
فـأجاب :-هؤلاء الذين ساعدوني على احتلال بلادهم
فان كان هتلر يحتقر الخون فما بالك بكيان ورث كل ما زرعه هتلر من سامية واساليب قتل وجرائم تتحدث بدمائها على مر 65 سنة من الاحتلال؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وللوقاحة، أيضا، حدود!! / وليد ياسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إسرائيل غير القابلة للخسارة! / عبدالله عطية شناوة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ... / سعيد علام
- مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل / جواد بولس
- (ماءُ الْآهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- جثة السوق قصيدة / كاظم حسن سعيد
- اوتو رانك في عصر القلق وعدم اليقين 104 / طلال الربيعي


المزيد..... - اتصال بين ترامب ونتنياهو بشأن اتفاق غزة و رفات الرهائن.. ومص ...
- تطوير التعاون بين إيران ومصر في مجالات الطب والصحة
- 17 أكتوبر 1961: مجزرة الجزائريين في باريس، وكيف غيبها النظام ...
- جثامين الأسرى تشعل أزمة جديدة وتهدد بتفجير اتفاق غزة
- خطوط وتغير فى اللون.. هذا ما تكشفه أظافرك عن صحتك
- هل افتعلت حماس تظاهرات ضدها لنقل الرهائن الإسرائيليين؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وللوقاحة، أيضا، حدود!! / وليد ياسين - أرشيف التعليقات - هيك قطيع بده هيك راعي - سناء لهب