أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - غراب يكول لغراب وجهك اسود يالوكي / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - لوكيه ونص - فراس فاضل










لوكيه ونص - فراس فاضل

- لوكيه ونص
العدد: 343738
فراس فاضل 2012 / 3 / 12 - 06:22
التحكم: الحوار المتمدن

محمد خويه صباح الخير--اللواكه افه عراقيه وعربيه اصيله وهذا مايذكره الاستاذ على الوردى ويقول بان كل رجالات الدوله العراقيه كانت تجلس على الارض وتطلب ود الانسه --مس بيل --والتى كانت سكرتيره المندوب السامى البريطانى ونحن والحمد لله تعلمنا اللواكه وبشكل رهيب فى زمن ابن صبحه وتاريخنا حافل باللواكه ماشاء الله ----من زمن الامويين ولحد الان والى النهايه كل الشعراء كانوا يتملقون للامراء ولكن المصيبه عند رجال الدين كيف لهم بالتملق لرئيس الدوله وهل نسيت اخى عندما كتب الملعون صدام القران بدمه القذر ولا رجل دين واحد حرم ذلك























للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غراب يكول لغراب وجهك اسود يالوكي / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحضارة بين الإنتاج والحضانة / ناضل حسنين
- الليبراليون الإسرائيليون مذهولون من احتمال أن يعاملهم رئيس ا ... / جدعون ليفي
- تأملات في فلسفة الحديث مع النفس / محمد بسام العمري
- هل أقفل صفحة الفيس بوك / محمد حسين يونس
- الوطن يختنق بخوفنا / حامد الضبياني
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (245) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - ماسك البشرة الشهير.. فوائد الخيار للصحة الجلدية
- من مهددة بالانقراض إلى حفل لتسمية مواليدها.. ما قصة الغوريلا ...
- ترامب يتحدث عن اتفاق قريب جدا بشأن غزة ويوجه -تحذيرا أخيرا- ...
- ما تكلس الشرايين التاجية؟ الأسباب والأعراض وطرق العلاج
- مقاتلات أميركية قرب فنزويلا وترامب يجيب عن احتمال توجيه ضربا ...
- جعجع: سلاح حزب الله جلب الدمار والخراب للبنان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - غراب يكول لغراب وجهك اسود يالوكي / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - لوكيه ونص - فراس فاضل