أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الامازيغية بين الحقد العروبي والعنف السياسي وابادة حقوق الشعب الامازيغي باسم الدين الاسلامي / ايور امنار - أرشيف التعليقات - anti arab - anti arab










anti arab - anti arab

- anti arab
العدد: 343613
anti arab 2012 / 3 / 11 - 18:54
التحكم: الحوار المتمدن

احذرو واتحدو يا امازيغ سواء تونسي ليبي مغربي جزائري توارك يهودي مسلم مسيحي بدون دين ابيض اسود المهم اتحدو لانكم في خطر ياامازيغ من خطر المستعمرين المستعربين لبلاادنا بسبب كيدهم وحقدهم لنا حيت اكتشفت اخيرا حتى بعض المواقع الالكترونية الامازيغية يقرصنوها بنو عربان .لهذا وحدو صفوفكم يا امازيغ واتحدو ووحدو لغتكم وتكاثرو وتزاوجو من غير العرب حتا لاتستعرب سلاللتك كما اخطا اجدادنا -اتحدو يا اوخوتي الامازيغي وتعلموا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الامازيغية بين الحقد العروبي والعنف السياسي وابادة حقوق الشعب الامازيغي باسم الدين الاسلامي / ايور امنار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أزهار السيلاوي… نخلة البصرة التي كتبت تاريخها بالحبر والضوء / حامد الضبياني
- عبث العطاء في عالم بلا جذور / عماد الطيب
- تحيةٌ للراقد تحت التراب / محمد خالد الجبوري
- الخِداع ومِرآة البُؤسِ / محمد خالد الجبوري
- الهرولة* / إشبيليا الجبوري
- طقم اسنان / طالب جانال


المزيد..... - رويترز: واشنطن تناقش إعلان الأونروا منظمة إرهابية أجنبية
- الضفة الغربية: مقاومة مستمرة في وجه الاقتحامات والاعتقالات
- تدهور غير مسبوق لأوضاع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال
- واشنطن تبحث فرض عقوبات إرهابية على الأونروا وسط مناقشات متقد ...
- غير الحلويات.. أطعمة تسبب تسوس الأسنان والبدائل الصحية
- فلسطينية تروي كيف استخدمها الاحتلال درعا بشريا في حرب غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الامازيغية بين الحقد العروبي والعنف السياسي وابادة حقوق الشعب الامازيغي باسم الدين الاسلامي / ايور امنار - أرشيف التعليقات - anti arab - anti arab