الأستاذ إبراهيم تحياتي أنا مع الأستاذ الذي وضعتُ أسمه كعنوان للتعليق.. حالياً الإسلام السياسي هو الذي يقود الحملة الشعناء على كل المفكرين . التاريخ .. أنا معك كان فيه جميع ما ذكرته ولكن أصبح تاريخ أي ماضي .ما يهمنا حالياً هل نستطيع أن نكون مثل الغرب الذي فصل الدين عن السياسة وأصبح الأمر شأناً شخصياً .. هذا هو السؤال ومن الأكيد لا بد من تظافر الجهود في سبيل تحقيق ذلك بالتعاون بين جميع قوى الخير من أجل تحقيق الهدف المنشود .. شكراً جزيلاً لك على كل المجهودات مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الليبرالية وحدها تقضي على التعصب الديني والعقائدي والمذهبي / ابراهيم علاء الدين
|