أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خوية قيس .. انت بطران / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - وين ننطي وجوهنه - علي الشمري










وين ننطي وجوهنه - علي الشمري

- وين ننطي وجوهنه
العدد: 343217
علي الشمري 2012 / 3 / 10 - 18:08
التحكم: الكاتب-ة

الاخ العزيز محمد الرديني المحترم
في أيام الطاغية المقبور كان واحد من المقربين له مختص في تهريب الاثار(أرشد ياسين)في وقتها قالوا انه هرب جميع الاثار والتحفيات والاشياء الثمينة الى الاردن ,حتى التحف والاثار التي تعود للعتبات المقدسة قام بتهريبها,هسه شلون من صاروا 60/0يشتغلون بهاي الشغله؟؟؟؟أخاف تالي يهربون حتى الاموات من الصحابة والاولياء مع أضرحتهم
تقبل تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خوية قيس .. انت بطران / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إقالة مُلتبسة... شخصنة القرار وسوء الإدارة في اتحاد الكتّاب / أحمد سليمان
- -عندما يبدّل الناس وجوههم عند عتبة الباب- / حامد الضبياني
- فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر! / سعيد علام
- تهجير الفلسطينيين يتمّ في صمت وهدوء.. الجريمة مستمرة / الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل
- الدولمة العراقية ترند في مطاعم العالم / عماد الطيب
- أغنياءُ العرب وفلسفة التّبرع والعطاء حول الوجه الإنساني للثر ... / نبيل علي صالح


المزيد..... - فيديو جديد يُظهر لصًا يسرق لوحة بانكسي -الفتاة مع البالون- م ...
- -لم أكن أستطيع المشي-، ما هي المشكلة التي تؤثر على واحدة من ...
- فيضان يحول مطعما تايلانديا إلى مزار سياحي غير مألوف
- في اليوم الـ36 لوقف النار.. الأمطار تفاقم معاناة نازحي غزة و ...
- القطيعة البنكية ... تحذيرات من شللٍ اقتصاديّ وارتفاعٍ في الأ ...
- منظمة حقوقية: الاستعمار المتسارع شرق القدس يهدد التجمعات الب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خوية قيس .. انت بطران / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - وين ننطي وجوهنه - علي الشمري