أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وللوقاحة، أيضا، حدود!! / وليد ياسين - أرشيف التعليقات - تتمة من السابق - وليد ياسين










تتمة من السابق - وليد ياسين

- تتمة من السابق
العدد: 343198
وليد ياسين 2012 / 3 / 10 - 17:26
التحكم: الحوار المتمدن


• אפילו האירוע המפורסם, שלכאורה פגע בצורה הקשה ביותר ב-טוהר הנשק- של הצבא, גם הוא נגוע באותה הצביעות והדלת המסתובבת: הטבח של 43 אזרחים, בהם נשים וילדים, בכפר קאסם, בידי שוטרי מג-ב ב-1956, אשר גם אותו ניסו להסתיר. וגם שם האשמים קיבלו חנינה אחרי 3 שנים. (יודעים איפה הם היום?).
• حتى الحدث المشهور، الذي مس، ظاهرا، بشكل بالغ بـ-طهارة سلاح- الجيش، يرتبط ايضا بذات التلون والباب المستدير. المجزرة التي قتل فيها 43 مواطنا، بينهم نساء واولاد في قرية كفر قاسم، على ايدي شرطة حرس الحدود في عام 1956، والذي حاولوا اخفاء معالمه. هناك ايضا حصل المذنبون على العفو بعد ثلاث سنوات (هل تعرفون اين هم اليوم؟)
(هناك تتمة)


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وللوقاحة، أيضا، حدود!! / وليد ياسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - متابعات بالفيديو: سفير بريطانيا وثورة 14 تموز وعبد المهدي يب ... / علاء اللامي
- مقارنة بين التعليم في تونس وفي ألمانيا / حاتم بن رجيبة
- فك ضيق المحتاج / سعد العبيدي
- بين الرموز والعبادة: قراءة في الإنسانية والدين في التراث الع ... / حسن صالح الشنكالي
- اجواء الانتخابات العراقية والتناقض النفسي لدی الناخب ال ... / صلاح كرميان
- توظيف انتقاد حماس للإساءة للشعب الفلسطيني / ابراهيم ابراش


المزيد..... - المجر والكرملين يكشفان الاستعدادات لعقد قمة ترامب وبوتين في ...
- لبنان.. قرار بإخلاء سبيل هنيبال القذافي بكفالة ومنعه من السف ...
- أدعية الاستسقاء
- كيف أصلي صلاة الاستسقاء؟
- حظك اليوم السبت 18 تشرين الأول/ أكتوبر 2025‎‎
- تفسير رؤية صلاة الجمعة في المنام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وللوقاحة، أيضا، حدود!! / وليد ياسين - أرشيف التعليقات - تتمة من السابق - وليد ياسين