أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وللوقاحة، أيضا، حدود!! / وليد ياسين - أرشيف التعليقات - تتمة من السابق - وليد ياسين










تتمة من السابق - وليد ياسين

- تتمة من السابق
العدد: 343196
وليد ياسين 2012 / 3 / 10 - 17:25
التحكم: الحوار المتمدن


• ב-1984 אנשי שב-כ רצחו במכות (יעני בידיים, בלינץ בחסות ומטעם) מחבלים כפותים. חרף ניסיונות הצנזורה, ושקרים וחבלה של אנשי השב-כ (בהם יוסי גינוסר ואהוד יתום, מוכרים למישהו?), העניין נחשף בסוף, ובתגובה נשיא המדינה חנן אותם מייד עוד בטרם הרשעתם.
• في 1984 قتل رجال الشاباك بالضرب (يعني بالايدي، بالتنكيل، ) المخربين المكتوفي الايدي (عملية الباص – و.ي)، ورغم محاولات الرقابة واكاذيب وتخريب رجال الشاباك، ومن بينهم يوسي غينوسار وايهود ياتوم (هل يعرفهم احدكم؟) تم كشف القضية في النهاية، وردا على ذلك قام رئيس الدولة باصدار العفو عنهم فورا، قبل ادانتهم.
(هناك تتمة)


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وللوقاحة، أيضا، حدود!! / وليد ياسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - متابعات بالفيديو: سفير بريطانيا وثورة 14 تموز وعبد المهدي يب ... / علاء اللامي
- مقارنة بين التعليم في تونس وفي ألمانيا / حاتم بن رجيبة
- فك ضيق المحتاج / سعد العبيدي
- بين الرموز والعبادة: قراءة في الإنسانية والدين في التراث الع ... / حسن صالح الشنكالي
- اجواء الانتخابات العراقية والتناقض النفسي لدی الناخب ال ... / صلاح كرميان
- توظيف انتقاد حماس للإساءة للشعب الفلسطيني / ابراهيم ابراش


المزيد..... - المجر والكرملين يكشفان الاستعدادات لعقد قمة ترامب وبوتين في ...
- لبنان.. قرار بإخلاء سبيل هنيبال القذافي بكفالة ومنعه من السف ...
- أدعية الاستسقاء
- كيف أصلي صلاة الاستسقاء؟
- حظك اليوم السبت 18 تشرين الأول/ أكتوبر 2025‎‎
- تفسير رؤية صلاة الجمعة في المنام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وللوقاحة، أيضا، حدود!! / وليد ياسين - أرشيف التعليقات - تتمة من السابق - وليد ياسين