أولاً هذا المقال كتبته قبل أكثر من إسبوعين واليوم نزل , وكنت فعلاً يا إسمك إيه؟الريس بوسند في حالة تعب وأردتُ الإستراحة , أنت عالم نفساني فعلاً كنت متعبياً وأردت أخذ قيلولة تحت ظل القمر . بالرغم من أنني لا أفكر بالموت غير أنني دائماً أعتبر الحياة مشروع خسران. أمين الربيع الصديق الودود خلينا دائمن إنشوف ونقرأ قصائدك المميتة من الحزن.
أشكرك فادي على حسك الوطني والقومي والعروبي. على فكره المقال من جزئين سينزل الجزء الثاني , هذه الليلة أو الغد لا أدري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف يموت ُ العظماءْ!؟1 / جهاد علاونه
|