أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف يموت ُ العظماءْ!؟1 / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تعليق على التعاليق - جهاد علاونه










تعليق على التعاليق - جهاد علاونه

- تعليق على التعاليق
العدد: 34304
جهاد علاونه 2009 / 7 / 20 - 16:52
التحكم: الكاتب-ة

أولاً هذا المقال كتبته قبل أكثر من إسبوعين واليوم نزل , وكنت فعلاً يا إسمك إيه؟الريس بوسند في حالة تعب وأردتُ الإستراحة , أنت عالم نفساني فعلاً كنت متعبياً وأردت أخذ قيلولة تحت ظل القمر .
بالرغم من أنني لا أفكر بالموت غير أنني دائماً أعتبر الحياة مشروع خسران.
أمين الربيع الصديق الودود خلينا دائمن إنشوف ونقرأ قصائدك المميتة من الحزن.

أشكرك فادي على حسك الوطني والقومي والعروبي.
على فكره المقال من جزئين سينزل الجزء الثاني , هذه الليلة أو الغد لا أدري.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف يموت ُ العظماءْ!؟1 / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من السدّ إلى البنية التحتية للسكك الحديدية 🚂 : تحليل ... / مروان صباح
- أول سنة بدون أمي / ضياء المياح
- هندسة الموت في إيران 2025؛ حين تغدو المشانق آخر حصون الاستبد ... / نظام مير محمدي
- نفس الطاس ونفس الحمام / كاظم فنجان الحمامي
- صورة العراق في الرواية الإنكليزية المعاصرة / حكمت الحاج
- راس السنة وراس الديك الأمريكي وراس الديك السوداني!! / فيصل الدابي


المزيد..... - تقرير يكشف منع إسرائيل مياه الشرب عن الأسرى الفلسطينيين
- السودان يشدد على ترحيل الأجانب واللاجئين المخالفين للإقامة
- إيران تعين محافظًا جديدًا للبنك المركزي وسط احتجاجات واسعة ا ...
- يوم الوفاء للصحفي الفلسطيني: أبطال يواجهون الموت لنقل الحقيق ...
- إسرائيل تُعلق تراخيص 37 منظمة إغاثة دولية في غزة والضفة الغر ...
- انفصاليو الجنوب يصرون على الاستقلال ... اليمن إلى أين؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف يموت ُ العظماءْ!؟1 / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تعليق على التعاليق - جهاد علاونه